قال حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي المصري، إن البنك يعمل على عقود التحوط على العملة، وانتهى من شق العقود المستقبلية.
وأضاف أن مصر تعد مؤشرًا للجنيه المصري الذي يعتمد على عدد من العملات والذهب وليس الدولار فقط.
وأكد أن العملة المحلية زادت على الليرة التركية 100% لكن التركيز منصب فقط على الدولار.
وشدد على أن مصر ليست مصدرة للبترول وبالتالي ليس هناك ما يدعو لربط عملتها بالدولار، مؤكدا أن البنك يستهدف تغيير تلك الثقافة.